كما نعلمُ مدى اهتمام وسيادة مواضيع التعلم وما يتعلق به لدى المجتمع وأصحاب القرار، وليس في العالم موضوعٌ ذو قيمةٍ أكثرَ من موضوع العلم والتعلم، فبالعلم تزدهرُ وترتقي مكانةُ الأمم، وكونُك راعياً ومشتركاً في المعرض التعليمي أمرٌ يزيدُ من قيمة مُنتَجك وعلامتك التجارية، ويحقق لك أهدافاً اجتماعيةً ومعنويةً واقتصادية.