ومن خلال إقامةِ دراسةٍ شاملةٍ عن احتياج القطاعِ التعليمي والقطاعاتِ المتعلقة به؛ وجدنا أنَّ استهدافَ الفئاتِ التالية سيساهمُ في دعم وتطويرالتعليم، وذلك لسهولة الوصول لأصحاب القرار من خلال المعرض، وبناءِ قاعدةٍ معلوماتيةٍ للجميع:
الشركات والقطاعات الحكومية، والخاصة المحلية والدولية، التي تدعم القطاعات التعليمية بمختلف مسمياتها ومجالاتها الواسعة النطاق، ومنها الأكاديمي، الاجتماعي، التنموي، الصحي، الترفيهي، المدارس ومراكز التدريب الخاصة المهتمة بكل أنواعها محليةً ودوليةً، والمراكزُ التي تدعم الاحتياجاتِ الخاصَّةَّ ستكونُ جزءاً من هذا المعرض .